صفات 6 في المرأة يكرهها الرجل

كل إنسان بهذه الدنيا لديه كومة من الصفات السيئة والعيوب في شخصيته بجانب محاسنه ومميزاته؛ ولأن الرجل معروفًا بميوله للمظهر الجميل فقد يختار زوجته لجمالها متناسيًا النظر في أخلاقها ومميزاتها وعيوبها الشخصية التي فيما بعد قد تُلحق بحياتهما الزوجية الضرر وقد تسبب بينهما الانفصال أو على أقل تقدير سيعيشا معًا في عدم توافق.

لذلك يجب أن يدرس الرجل صفات المرأة التي يُفكر في اختيارها زوجة وأن تعمل المرأة على تحسين صفات شخصيتها بخاصة إن توفرت بها الصفات السيئة التالية: 

– المرأة ذات الشخصية المسترجلة: 
يكره الرجل المرأة عديمة المسئولية والمتواكلة تمامًا على زوجها ولكن ذلك لا يعني أبدًا أنه سيحب تلك المسترجلة التي تتشبه بالرجال في صفاتهم وأشكالهم؛ فهو لن يتزوج من رجل مثله يناطحه ذكورته! أنت أنثى فابقي أنثى؛ كوني ناجحة في عملك وحياتك بشرط أن تظلي أنثى؛ لا تقارني نجاحك بتخليك عن أنوثتك؛ فأنوثتك وكونك امرأة يجب أن يكونا مصدر فخرك وليس مصدر لعدم الثقة في نفسك…

  • – المرأة الثرثارة: 
    سيبدو الحديث مع المرأة الثرثارة شيقًا جدًا في البداية فالزوج/ الحبيب سيسمع ما ترويه للمرة الأولى؛ ولكن بعد مرور فترة من الزمن ستعيد على مسامعه نفس الحكايات للمرة الألف مما سيسبب له الملل؛ وأحيانًا ستقص عليه الكثير من الحكايات التي لا علاقة له بها ولا يهتم لأمرها مما يجعله يتهرب من الحديث معها. كما أن المرأة الثرثارة ستتساوى بالمرأة التي لا تجيد التحدث مع زوجها وتركت الصمت الزوجي ينخر في جذور زواجها؛ فكلتاهما لا تتركا مجالًا للزوج حتى يبدأ معهما حديث؛ فتلك الثرثارة تتكلم بشكل متواصل مما يمنع عن زوجها فرصة التحدث معها ومشاركتها في الحديث؛ لو كانت صفات المرأة الثرثارة تنطبق عليك إما أن تتغيري الآن أو أن توافقي على ألا يهتم زوجك لحديثك أبدًا ولا ينصت إليك؛ بل ولربما يبحث عن غيرك تشاركه حياته وتتركه يتحدث معها قليلًا!
  • – المرأة اللعوب:
    أعتقد بأني لست في حاجة لشرح هذه النقطة ولكن لمزيد من التوضيح؛ فإن المراة اللعوب مرأة تخطف عقل وأنظار وقلب الرجل للوهلة الأولى؛ وكأنه مسحور بها يود لو يعيش معها كل يوم من أيام عمره؛ ولكن ما أن يتزوجها ويعيشا معًا لفترة يأكل الشك قلبه ويبدأ في انتقاد تصرفاتها وحينها لن يجرؤ أحد على لومه لأنه يشك في زوجته! فهي لعوب!
  • – المرأة الجاهلة:
    صفات المرأة الجاهلة تجعل منها امرأة مفتقرة لأهم عوامل الأنوثة –الذكاء- فالأنثى الذكية تكون مثيرة للغاية ومحط إعجاب الرجل ويسعد بالحديث معها فهو يشعر أنها تفهمه وتشاركه الحديث بوعي وإدراك على عكس الجاهلة التي تحاول أن تشاركه الحديث ولكن بجهل مما يجعله يهرب من الحديث معها؛ فكل حديثها تفاهات ومليء بالجهل ومعظم كلامها لا يرتبط أصلًا بالموضوع الذي طرحه الزوج…
  • – المرأة المغرورة:
    المرأة المغرورة من صفات شخصيتها تجعلها الأسوأ على الإطلاق؛ فالمغرورة تميل دائمًا لإثبات أنها الأجمل وزوجها الأفضل وأبناءها الأنبغ ومنزلها هو الأفخم؛ وذلك سيوقع على الزوج عبء ثقيل للغاية؛ فكل جميل هناك الأجمل منه وكل نابغ هناك الأنبغ منه! فهو لن يستطيع أن يجاري غرورها إلى الأبد لأنه ومهما فعل لن يصل إلى ما تطمح إليه؛ وكأنه يسبح ضد التيار كل ما يقوم به من جهد وعناء سيروح سدى.
    المرأة الحساسة بشدة:
    إن كنت تبكين بكثرة وفي معظم الأوقات فانتبهي فورًا لهذه الصفة؛ فتلك صفات المرأة الحساسة التي تجعل الرجل يبتعد هربًا من النكد ولأنه لا يجد طريقة يوقفك بها عن البكاء؛ فسيشعر بالارتباك وأنه من الأفضل أن يظل بعيدًا عنك؛ فتوقفي عن البكاء بسبب وبدون سبب وكفي عن الحساسية وبدلًامن ذلك افترضي حسن الظن به؛ وناقشيه فيما يزعجك بهدوء.
  • – المرأة الغيورة:
    المرأة التي تغير من كل النساء من حولها وتحاول اصطياد الأخطاء لهن صفات شخصيتها تجعل الرجل يشعر بأن لديها نقص شديد تحاول تعويضه بإظهار عيوب الآخرين ومحاولة تحطيم صورتهم في أعين الناس! فاحذري أن تتحدثي بسوء عن صديقاتك على الأقل ذلك يجنبك الغيبة والنميمة…

هذه صفات المرأة التي يكرهها الرجال؛ قد لا تكون تلك الصفات جميعها فيك؛ ولكن ربما تجدي إحداها متوفر في شخصيتك… حاربيها وتجنبي إظهارها تمامًا خاصة وأنتي في بداية التعارف بشريك حياتك في مركز الزواج.

خمسة رجال لن يقدموا لك خاتم الخطوبة

الرجال بشكل عام يصدقون الأفعال أكثر من الأقوال على عكس النساء الذين عادة ما يصدقون الأقوال. فعندما يتكلم الرجال تصدق النساء ما يقولون وخاصة عندما يكون حديثهم بطريقة لطيفة ورومانسية. هذه الحقيقة تشكل مشكلة لدى النساء في معرفة ما إذا كان الرجل قادراً وراغباً على الزواج

يمكنك التعرف على خمسة أنواع من الرجال الذين لا يرغبون بالزواج أو أنهم راغبون لكن غير قادرين على ذلك، يمكنك التعرف عليهم من خلال حديثهم و من خلال الانتباه إلى بعض الجمل أو المواقف

1-      الرجل الذي يطلب منك مساعدته حتى يصبح جاهزاً للزاوج:

هذه النوع من الرجال غارق في مشاكله وإحساسه بعدم الإستقرار والأمان، وتلاحظين أنه عادةً ما يتكلم عن مشاكله الشخصية ولا يبدي اهتماماً بمشاكلك لكنه بنفس الوقت بحاجة لأنثى بجانبه كي تشعره بالإهتمام

2-      الرجل الكثير الحديث عن الزواج والمستقبل:

هذا النوع من الرجال عادة ما يوجه الحديث باتجاه الزواج والعرس وما بعد العرس وإجراءات الزواج ويبالغ في توجيه الحديث بهذا الاتجاه لمعرفته أن النساء تحب الحديث عن هذا الموضوع وتصدق الكلام الجميل بهذا الموضوع، لكن هذا النوع من الرجال عادةً ما يكون حديثهم لا يتعدى الكلام ولا تلمسين أفعالاً مقابل كلامهم.

3-      الرجل الذي يشجعك على الحديث عن الزواج:

هذا النوع من الرجال سيدعك تتحدثين كما تشائين عن الزاوج وترتيبات العرس وكل التفاصيل التي تجعلك تعيشين الحلم، لكنك عندما تسألين عن رأيه الشخصي أو مخططاته سيدعي أنه سينفذ كل ما تخططين له أنت أو أنه يوافقك في كل شيء قلتيه. إذا لم تلاحظي أي فعل من قبل هذا النوع من الرجال فاعلمي أنه ليس من النوع الذي يرغب بالزواج حالياً

4-      الرجل الذي دائماً ما يطلب منك الصبر:

هذا النوع من الرجال عادةً ما تكون حياته مليئة بموضوع آخر كالعمل أو مشاكل الأهل أو مشاكل أخرى لكنه ليس جاهزاً ولن يكون جاهزاً خلال وقت قريب للزواج ولذلك يطلب منك الصبر.

5-      الرجل الذي يقول لك أن الوقت مبكر للزواج:

هذا النوع من الرجل يعتقد أن الوقت الحالي هو وقت المرح واللعب وقضاء الوقت الممتع سوية، في كل وقت تنتهي لعبة أو وقت مرح يبتكر نشاط جديد لقضاء وقت ممتع، لكنك عندما تتحدثين عن الزواج والأطفال والاستقرار ستلاحظين تغير موقفه وسيطلب منك غالباً تأجيل الحديث أو الاستمتاع باللحظة الحالية.

إذا لاحظتي أن رجلك هو أحد الأنواع السابقة فلا تتوقعي منه خاتم خطوبة أو طلب زاوج قريباً.

أنت تعيشين قصة حب فاشلة ؟

لا يوجد في الحياة ما يسبب الإدمان كالحب ، لكن أحيانا يكون لهذا الأدمان أثر سلبي أكثر منه ايجابي كما في بعض العلاقات التي تغلب فيها فوضوية الشخص وأسوء ما فيه على ايجابية الحب ورغم كل ذلك تجدين نفسك لا تستطيعين الانفصال عنه ، هل انت في علاقة مع شخص لا يرى إلا نفسه وذاته ويعتبر نفسه محور للكون ويأخذ دون أن يعطي أي شيء في حين أنك تقدمين وتقدمين ولا تتوقفي عن العطاء رغم كل الاجحاف الذي يقابل عطاءك به ؟

سأقدم لك هنا خمسة مؤشرات ان وجدتها في علاقتك فكوني متأكدة على أنك “انت تعيشين قصة حب فاشلة ؟ “

1- التوق المرّضي المستمر: الحب كما ذكرنا هو حالة من حالات الادمان الجميل وبالتالي من الطبيعي ان يشعر المرء بالتوق والاشتياق لحبيبه . ولكن عندما يصبح هذا التوق نوع من الحاجة النفسية غير المستقرة فأن الامر يصبح سيئاً، اي عندما تصبح الحاجة هنا هي الشعور بالامان والسعي الدائم دون ان يُقابل ذلك من الطرف الاخر باي ردة فعل الى درجة تشعرين بها انك تركبين دوامة في مدينة الملاهي لا تستطيعين السيطرة عليها وانت فيها في مطاردة عبثية لا تملكين فيها ذاتك كما تشعرين بقلة احترام للنفس مضاف اليه انعدام الاستقرار العاطفي بحيث تدفعك كل كلمة او تصرف يقوم بها الى حافة الانهيار والالم فان هذا التوق والاشتياق يصبح مرضياً وغير صحي .

2- الهيام والافتتان الذي لا يصاحبه المستقبل : او كما قالت السيدة فيروز “أهواك بلا أمل” ، في المراحل الاولى من علاقة الحب يكون الافتتان بالشخص الآخر أمر ضروري وهام ، وما أن تشعرين أن الافتتان قد تملكك تجاه شخص آخر حتى تبدأين بالشعور بأنك ستدخلين في علاقة مستقرة وجميلة ومناسبة ، لتأتي خيبة الامل الفظيعة عندما يقرر الشخص الآخر أنه غير مستعد للارتباط ، إلى الآن الأمر طبيعي والأنسحاب سيبدو أكثر طبيعية ولكن الإصرار على هذه العلاقة من طرفكِ على أمل أن الحب سيقوم بإصلاح كل شيء في المستقبل وأن الامور ستحل نفسها بنفسها فإن الامر يصبح غير طبيعي وسيء، لقد أثبتت الدراسات ان الانسان عند مروره في حالة الافتتان فان الدماغ يفقد السيطرة على الاجزاء المسؤولة عن المنطق وبالتالي فإن مجرد رؤية هذا الشخص في هذه المرحلة ستمنعكِ من التفكير السليم وسيكون الاتصال بينكما ضار وذو أثر سمي على علاقتكما.

3- الأمل الخادع : عندما تنهيين علاقتك مع شخص ما كسر قلبك ، ثم عاد هذا الشخص للظهور في حياتك مجدداً فإن أغلب الفتيات ينتابها شعور بأمل خادع ان الامور ستعود على ما يرام، انت ترين أشياء في هذا الشخص لا يراها أحد غيرك ، الأمل بالجائزة النهائية ستجعلك تغضين النظر عن الحجج الواهية ك” أنا غير مستعد أو انا خائف من هذه العلاقة ” ، هذه المبررات التي يقدمونها لك ستكون كالمخدر الذي يبقيك تحت سيطرتهم حتى يعاودوا كسر قلبك ثانية .

4- الوعود المتقطعة والكاذبة: المجهول دائما مغرٍ و المغامرة من طبيعة الانسان منذ زمن سحيق . وهذا الشخص يكون كجائزة اليانصيب تماما إغراء دائم بالمجهول الجميل ولكن مع فارق بسيط انه من المستحيل تماما الفوز به ، كل ما هنالك انه يقدم الوعود تلو الوعود بالتغيير والحب الابدي ولكن في كل مرة لا تحصلي منه إلا على خيبة الامل وبطاقة يانصيب خاسرة!

5- لا أحد يدعمك في علاقتك : غالباً ما تفقدين دعم واحترام المخلصين لك عندما تتورطين في علاقة غير صحية بالنسبة لك ، ففي مرحلة ما سيتوقفون عن القدرة على تحمل تحطم قلبك مراراً وتكراراً، ولأنك لست في علاقة مستقرة فأنك ستحتاجين للنصيحة التي لن يقدمها لك أصدقائك وهؤلاء الذين يحبونك لأنه ببساطة لاشيء يتغير في علاقتك فلا يجدون ما يقدمونه لك.

ماالحل ؟ طبعا الخروج من العلاقة هو الحل وكما يقال “القول أسهل من الفعل دائما “، لكن عليكِ بتذكر أنه لا أمل لكِ مع هؤلاء الاشخاص فالعلاقة معهم بلا مستقبل واستمراركِ في هذه العلاقة بدل الخروج منها وايجاد الشخص المناسب لكِ لن يجلب لك سوى الالم والحزن ، عليك ان تكون أكثر حكمة وتنظرين إلى الوقائع كما هي وبأن الامل الخادع هو فقط ما يدفعك لتبقين مع هؤلاء الاشخاص الى الدرجة التي تفقدين فيها رعاية من يحب ويخلص لك . أنت بحاجة للتغير ورغم صعوبته إلا أنه الحل الوحيد.

أهم 6 نصائح للحفاظ على خطيبك

تعتبر فترة الخطوبة من أهم المراحل التى تمر بالعروس والعريس قبل الزفاف لما بها تفاصيل لحياة كل منهم عند التعارف واكتشاف مميزات وعيوب كل طرف، وهذه الأمور من أهم الأشياء التى يجب أن تتعرف عليها العروس جيداً وأن تهتم أيضاً بالتحلى بالصفات التى يحبها خطيبها وأن تسعى دائماً فى أن تكون زوجة صالحة له، ولكن من الأمور التى يصعب عليها تطبيقها هى الحفاظ على خطيبها بسبب الأخطاء الغير مقصودة فى بعض المواقف بينهم، وسنعرض لك فى هذا المقال بعض النصائح الهامة للحفاظ على خطيبك.

أهم النصائح للحفاظ على خطيبك

  1. يجب أن يعلم كل طرف أن هناك مساحة شخصية لا يمكن أن يتخاطها حتى تستمر الحياة بشكل هادىء وتكون علاقة التفاهم بينكم لها أسس ومبادىء، وأحرصى أيضاً على إرتباطك بأصدقائك فلا تقطعى علاقتك بأصدقائك بعد الخطبة بحجة الإنشغال مع الخطيب لأن تواصلك معه هو فقط سيؤدى بالعلاقة إلى الملل والروتين.
  2. إطالة الحديث على الجوال والتعليق على أى منشور له على مواقع التواصل الإجتماعى مما يشعره بالإنزعاج لأنك تراقبين أفعاله وطريقة تفكيره من خلال صفحته الشخصية، وعليكى أن تحددى أوقات للتحدث معه حتى يشعر بالإشتياق إليك.
  3. يجب أن تعلمى أن ما يأتي بسرعة يذهب بسرعة أيضاً فلا تتعجلى على معرفة كل تفاصيل شخصية حبيبك أو معرفة كل شىء عن حياته فلكل مرحلة وقتاً مناسباً لها.
  4. يجب أن تكونى إمرأة ذكية فى الحديث مع خطيبك أى يمكنك أن تقارنى خطيبك بأى شخص آخر مثل خطيب أختك فلكل شخصية طباع مختلفة ولكل إنسان مميزات وعيوب تختلف عن غيره.
  5.  يجب على الفتاة أن تراعي عدم مقارنة خطيبها بغيره من الرجال كمقارنة خطيبها بخطيب أختها أو صديقتها، إذ إن لكل شخص شخصيةً وطباعًا وميولًا خاصةً به تختلف عن غيره من الناس.
  6. إستمعي جيداً لحديث خطيبك وأختارى أوقات مناسبة للرد على حواره معك حتى تفهمين أكثر عن طريقة تفكيره فى أمور الحياة المختلفة.
  7. كثرة الإنتقاد والكلمات الجارحة للخطيب هى من أهم أسباب فشل العلاقات العاطفية فإذا كنت تفكرين بمثالية زائدة فلا تطلبى منه أن يغير من شخصيته وطريقة تفكيره من أجلك للوصول إلى نفس مستوى المثالية فهذا ينعكس سلبياً على نفسيته ويشعر بالملل والإهانة وينهى العلاقة بعد فترة قصيرة جداً لأنك تنظرين إليه بإنتقاص طوال الوقت.

ما الذي يجعل الرجال يقعون في الحب؟ العامل الأكثر أهمية

هل سبق لك أن تساءلت ما الذي يجعل الرجال يقعون في الحب؟

من خلال عملي كماتشمكر في مركز الزاوج ، قضيت ساعات لا حصر لها في الاستماع إلى كل مشكلة تواجه الرجال عندما يتعلق الأمر بما يريدونه حقا في العلاقات، سواء كان عازباً، متزوجا، أو مطلقا . لقد أعطتني تلك الساعات التي لا تحصى تفهماً فريداً لما يريده الرجال حقاً في الشريك ، ما يبني الجاذبية معهم ، وما يحافظ على تلك الجاذبية على المدى الطويل.

اليوم سوف أبوح بأسراري!

لكن ، أولاً ، أحد التذكيرات المهمة …

لا يمكنك أن تجعلين أي شخص يحبك. ولا تريدين ذلك.

في الواقع ، أنا أمنعك من المحاولة.

في بعض الأحيان ، يكون الرجال غير مستعدين للالتزام. في بعض الأحيان يكونون عالقين في أنماطهم المسدودة ، بحيث يكونون غير قادرين على المضي قدمًا. و في بعض الأحيان لا يزالون يتعافون من تجربة أليمة.

أي شيء تفعلينه لن يغير هذه الحالة. ما عليك إلا المضي قدما في حياتك، و كوني شاكرة، أنك لم تقعي في تجربة أليمة جديدة.

لذا ، الآن و قد أزلنا هذا التحذير من الطريق …

الوقت للأسرار الفعلية لما يريده الرجال في العلاقة …

المفتاح الأول للفوز مع الرجال هو أن تكوني سعيدة!

هذا هو أهم قانون الجذب! الرجال يريدون أن يكونوا مع امرأة سعيدة وتتمتع بنفسها. كلما كنت أكثر سعادة ، وكلما كنت تستمتعين بوقتك معه ، كلما كان يشعر أنه أكثر ارتباطاً بك. يأخذ الفضل في ذلك. سعادتك هي سعادته! وحتى لو لم يفعل أي شيء على وجه الخصوص ليجلب لك السعادة في تلك اللحظة ، فهو يعلم بشكل غريزي أنه يمتلك القدرة على إرضائك.

أيضا ، إذا لم تكوني سعيدة ، فهو يشعر وكأنه فشل. في الواقع ، الاعتقاد بأنهم لا يستطيعون إرضاء امرأة هو أحد أكبر الأسباب التي تجعل الرجال لا يرتبطون.

ولهذا السبب من الأهمية بمكان أن تخلقين لنفسك حياة سعيدة ، سواء كنت عازبة أو في علاقة.

هناك بالطبع العديد من الطرق المختلفة لخلق السعادة. يمكنكما تجربة أشياء جديدة ، والاستمتاع بوقت الراحة معًا ، والضحك والمزاح بإستمرار ، أو الذهاب في مغامرات مثيرة. لا أقول إنك يجب أن تكوني في حياة الحفل طوال الوقت أو أن تكون ابتسامة على وجهك 24/7. لا يزال يتعين عليك أن تكوني حقيقية.

العلاقات الأكثر نجاحًا ودائمة هي تلك التي يكون فيها السعادة  و الاستمتاع بالحياة أولوية.