كيف تخرج رابحّا من قصة حب فاشلة؟

الخروج من قصة حب فاشلة يكون أشبه بالموت البطيء؛ فإدماننا على من نحب والتعود على وجوده بحياتنا وذكرياتنا معه تحبرنا على الحنين لوجوده معنا من جديد؛ ونبدأ رحلة اشتياق وندم لا تنتهي والغريب أنه بالرغم من أننا لم نُخطئ في أي شيء إلا أننا نظل لائمين لأنفسنا لأننا تسرعنا وخرجنا من تلك العلاقة! تندم لأنك قررت أن تتخلى عن علاقة فاشلة ولم تحاول مرة أخرى لكي تنجح بعد المرة الألف! ولأنك اتخذت قرار ألمك وحنينك اللانهائي بيدك وسجنت روحك في حزنك لمدة لا يعلم نهايتها إلا الله….

ولكني اليوم قررت أن أعطيك خطوات ما إن نفذتها ستُقصر على نفسك رحلة الحزن والحنين وستتمكن من البدء في حياة جديدة وقصة حب جديدة تعوضك ما عانيته في سنواتك الفائته مع حبيب لم يُقدرك وعلاقة فاشلة!

– أولًا اقنع نفسك بالمنطق أنك الرابح بعد انتهاء هذه العلاقة الفاشلة:
أنت لم تخسر عمرك كما تتوقع، ولم تخسر حياتك، ولم تخسر حبيبك… على العكس تمامًا أنت اكتسبت خبرة تجعلك قادرًا على اختيار الشريك الصحيح. وأنت لم تخسر حياتك فالوقت الذي عيشته في تلك العلاقة هو ثمن الخبرة… وأنت لم تخسر حبيبك فهي لم تكن قصة حب من الأصل؛ هي قصة خبرة وتجربة مرت بشرها واكتسبت أنت خيرها وخيرها هو الخبرة!

– اسمح لنفسك بالحزن:
أنت انسان؛ من الطبيعي أن تحزن خاصة وإن كنت تشعر بالظلم بعد انتهاء قصة حب بذلت فيها كل مشاعر والولاء والإخلاص لحبيبك… لن يكون عاقلًا من يخبرك: ليس من حقك أن تحزن”؛ على العكس احزن وابكِ… ولكن امنح نفسك مهلة عندها يجب أن تتوقف عن الحزن؛ أنت أدرى بنفسك فضع وقتًا يلائمك.. ضع أسبوعًا أو شهرًا تنفرد فيه مع نفسك؛ تراجع فيه نفسك وأخطائك في العلاقة السابقة وبعدها ابدأ حياتك من جديد وابدأ في البحث عمن يعوضك… لا تُضيع وقتك في مزيد من الحزن وتقطع على نفسك الطريق في إيجاد شريك يعوضك عما فاتك….

– استخدم خبرتك: –
أنت دفعت ثمنها الكثير من أيام عمرك ومن أعصابك ومن دمك في كل لحظة بكيت فيها حزنًا على قصة حب فاشلة؛ إذن من حقك أنت تستخدم تلك الخبرة عندما تبحث عن شخص جديد يدخل حياتك كحبيب وشريك… اعرف ما الذي ينبغي أن تتجنب وجوده في شريكك القادم وابحث بناءًا على ذلك…

هل ما زلت ترى أن كل من خرج من قصة حب فاشلة خاسر؟ بالطبع لا؛ هو رابح… رابح حياة جديدة مخلصة وسعادة مضاعفة… ستمحو كل لحظة ألم عاشها من ظُلم… فلن يعرف طعم السعادة الحقيقية سوى شخص اكتوى بألم الفراق والفشل سابقًا…

الزواج يطيل العمر ؛ لا تصدق من يخبرك عكس ذلك

قد تجلس مع أحد أصدقائك المقربين فيقسم لك صدقًا أن الزواج ما هو إلا طريقة لتقصير العمر وتعجيل الأجل! وقد تسألين صديقتك كيف وجدت الزواج فتبث إليك همومًا تُشعرك بالندم؛ ندمًا لأنك وجهتِ لها سؤالًا كهذا وندمًا أكبر أنك كنت تفكرين في الزواج…

لا يمكنني أن أُكذبهم مائة بالمائة فبالتأكيد يوجد في بين كل المتزوجين مشاكل ولكنها مشاكل طارئة تُحل وتمضي الحياة بحلوها كما تمضي بمرها أيضًا؛ لذلك من حقي أن أخبرك بكل بساطة أن الزواج يطيل العمر على العكس من كل ما يقولون! والدليل على ذلك أنك حينما تسأل رجلًا لماذا تستمر في زواجك من امرأة لا تُحبها؟ يُجيب بمنتهى الصدق أن زوجته امرأة مخلصة ودودة ومُحبة وترعاه بكل حب فلا يمكنه أن يتركها أو يجرحها؛ كما أن له منها أبناء هم كل ما يريد من هذه الدنيا!
إذًا فحتى لو كان الزواج به بعض المشاكل وحتى إن كانت مشاكل أبدية إلا أنه يظل به الكثير من جوانب جلب السعادة وراحة البال!

السعادة وراحة البال ليسا هما العاملين الوحيدين اللذين يؤكدان أن الزواج يطيل العمر؛ حيث يمكنك أن تضف إلى ذلك اهتمام كل طرف بالآخر خاصة من الناحية الصحية؛ فمن ذلك الشريك الذي سيجد شريكه يعاني من وعكة صحية ولن ينهض مسرعًا لطلب الإسعاف لينقذ حياته؟ ومن ذا الذي سيجد شريكه يعاني مرضًا أو ألمًا دون أن يسهر على راحته ويساعده على تناول دوائه في المواعيد المحددة كي يضمن سرعة شفائه؟

ومازالت كل هذه الأسباب ليست العوامل الوحيدة في إثبات أن الزواج يطيل العمر؛ ولكن المودة والحب الذين يزرعهما الله بين الزوج وزوجته تجعل كلًا منهما محترف في تخفيف الضغوط اليومية على شريكه وتجعل كل منهما خير دعم وخير مُقوي لشريكه الآخر…

وما أخبرك به الآن ليست مجرد خزعبلات أو تكهنات أشاورك فيها بل هي دراسات نفسية وطبية أُجريت في أشهر المستشفيات لتخرج بنتيجة أكيدة هي أن الزواج يطيل العمر بكل تأكيد… فلا تضيع مزيدًا من الوقت وجهز نفسك للزواج قريبًا وابدأ فورًا وحالا البحث عن شريك حياتك, إنضم اليوم لمركز الزواج و أبدأ صفحة جديدة من حياتك.

نصائح تجنبك خسارة شريكك بسبب الفيسبوك

قد يكون ما تقوم به من نشاط على الفيسبوك بسيط جدا وبالنسبة لك امر اقل من عادي ولكن عندما تكون في علاقة حب او زواج مع شخص اخر فيجب عليك الانتباه الى  هذه الامور البسيطة لانها ببساطة قد تجعلك تخسر شريكك هناك بعض النصائح التي يجب عليك مراعاتها في نشاطك على شبكة التواصل الإجتماعي “فيسبوك” للحفاظ على علاقة سعيدة ومستقرّة.  انتبه جيدا لهذه النصائح التي تجنبك خسارة شريكك بسبب الفيسبوك !!!

1-      إخفاء بعض المنشورات أو الصور عن شريكك

إذا كنت تشعر أنك يجب أن تخفي بعض المحادثات أو المنشورات التي تقوم بها على فيسبوك عن شريكك فهذا دليل على تأثيره السلبي على علاقتك. نشاطك على شبكة التواصل الإجتماعي لا يجب أن يكون سراً أو مهرباً من حياتك العاطفية.

2-      إضافة شخص يضايق شريكك إلى قائمة الأصدقاء

إذا كان إضافة شخص معين أو الدردشة مع صديق ما أو حتى الإعجاب بصورة أحد الأشخاص على فيسبوك أمراً يضايق شريكك، فعليك احترام مشاعره. لا تقم بالنشاطات التي تزرع الشك في قلب شريكك وتجعله يشعر بالتهديد، إذا لم تكن صديقاً لشخص تعرف أن وجوده لديك في قائمة الأصدقاء يضايق شريكك فلا ترسل له طلباً للصداقة.

3-      الإحتفاظ بصور من علاقاتك السابقة

حتى لو لم تكن من النوع الذي يبحث في النشاطات القديمة، فقد يكون شريكك من هذا النوع أو قد يفعل ذلك من باب الفضول. بعد مصارحته بجميع علاقاتك السابقة عليك إحترم مشاعره وحذف جميع المنشورات أو الصور المتعلقة بهذه العلاقات

4-      تغيير الحالة العاطفية دون معرفة شريكك

تغيير الحالة العاطفية على فيسبوك يظهر للكثير من الأصدقاء المشتركين كما أنه موضوع شخصي بينك وبين شريكك، تأكد من إعلامه بأنك ستغير حالتك العاطفية على فيسبوك وتأكد أن لا مشكلة لديه وأنه موافق تماماً على إشهار علاقتكما على شبكات التواصل الإجتماعي قبل تغيير الحالة.

5-      جفاف نشاطاتك على فيسبوك عاطفياً

إذا كان حسابك على فيسبوك خالياً من أي صور أو منشورات أو حتى أغاني أو اقتباسات تدل على أنك على علاقة سعيدة بشخص ما، فإن ذلك سيشعر شريكك أنك غير معترف به. كن فخوراً بعلاقتك به و أعلم جميع أصدقائك أن النشاطات والمنشورات العاطفية التي تقوم بها موجهة لشخص معين من خلال الإشارة إليه في هذه المنشورات.

6-      إرسال طلبات صداقة لأصدقاء أو عائلة شريكك قبل أن تقابلهم

قد يخلق هذا الأمر مشاكلاً غير متوقعة، لذلك عليك تجنبه

7-      التذمر أو نشر الخلافات بينك وبين شريكك

إذا واجهت مشكلة أو خلاف مع شريكك فلا تتذمر أو تنقل هذه المشكلة إلى نشاطك على شبكة التواصل الإجتماعي، قم بحل مشاكلك مع شريكك وجهاً لوجه وليس على الإنترنت وخصوصاً ليس على فيسبوك. إياك أن تستخدم فيسبوك كمتنفس لمشاكلك مع شريكك أو كأداة لأهانته.

8-      المبالغة في المنشورات عن شريكك

أنت في علاقة حب سعيدة، هذا جيد. لكن لا تبالغ في نشر إطراءات عن شريكك أو كم أنك محظوظ لأنك تملكه في حياتك. كن معتدلاً ولا تجعله ينفر منك أو يشعر أنك تتفاخر كثيراً بما تملك.

9-      تحميل صور فاضحة

لا تنشر صورة لشريكك وهو يقوم بالتنظيف أو لا تنشري صورة لشريكك بعد أن يستيقظ من النوم، إحترم خصوصيته وحافظ على رقي ما تنشره عن علاقتكما

10-  أن يكون لديكما حساب واحد على فيسبوك

حتى ولو أن الحب يعني الإندماج وأنكما روح واحدة في جسدين، فهذا لا ينطبق على فيسبوك عليكما الإحتفاظ بحسابين منفصلين مع مراعاة الشفافية الكاملة فيما بينكم.

أنت تعيشين قصة حب فاشلة ؟

لا يوجد في الحياة ما يسبب الإدمان كالحب ، لكن أحيانا يكون لهذا الأدمان أثر سلبي أكثر منه ايجابي كما في بعض العلاقات التي تغلب فيها فوضوية الشخص وأسوء ما فيه على ايجابية الحب ورغم كل ذلك تجدين نفسك لا تستطيعين الانفصال عنه ، هل انت في علاقة مع شخص لا يرى إلا نفسه وذاته ويعتبر نفسه محور للكون ويأخذ دون أن يعطي أي شيء في حين أنك تقدمين وتقدمين ولا تتوقفي عن العطاء رغم كل الاجحاف الذي يقابل عطاءك به ؟

سأقدم لك هنا خمسة مؤشرات ان وجدتها في علاقتك فكوني متأكدة على أنك “انت تعيشين قصة حب فاشلة ؟ “

1- التوق المرّضي المستمر: الحب كما ذكرنا هو حالة من حالات الادمان الجميل وبالتالي من الطبيعي ان يشعر المرء بالتوق والاشتياق لحبيبه . ولكن عندما يصبح هذا التوق نوع من الحاجة النفسية غير المستقرة فأن الامر يصبح سيئاً، اي عندما تصبح الحاجة هنا هي الشعور بالامان والسعي الدائم دون ان يُقابل ذلك من الطرف الاخر باي ردة فعل الى درجة تشعرين بها انك تركبين دوامة في مدينة الملاهي لا تستطيعين السيطرة عليها وانت فيها في مطاردة عبثية لا تملكين فيها ذاتك كما تشعرين بقلة احترام للنفس مضاف اليه انعدام الاستقرار العاطفي بحيث تدفعك كل كلمة او تصرف يقوم بها الى حافة الانهيار والالم فان هذا التوق والاشتياق يصبح مرضياً وغير صحي .

2- الهيام والافتتان الذي لا يصاحبه المستقبل : او كما قالت السيدة فيروز “أهواك بلا أمل” ، في المراحل الاولى من علاقة الحب يكون الافتتان بالشخص الآخر أمر ضروري وهام ، وما أن تشعرين أن الافتتان قد تملكك تجاه شخص آخر حتى تبدأين بالشعور بأنك ستدخلين في علاقة مستقرة وجميلة ومناسبة ، لتأتي خيبة الامل الفظيعة عندما يقرر الشخص الآخر أنه غير مستعد للارتباط ، إلى الآن الأمر طبيعي والأنسحاب سيبدو أكثر طبيعية ولكن الإصرار على هذه العلاقة من طرفكِ على أمل أن الحب سيقوم بإصلاح كل شيء في المستقبل وأن الامور ستحل نفسها بنفسها فإن الامر يصبح غير طبيعي وسيء، لقد أثبتت الدراسات ان الانسان عند مروره في حالة الافتتان فان الدماغ يفقد السيطرة على الاجزاء المسؤولة عن المنطق وبالتالي فإن مجرد رؤية هذا الشخص في هذه المرحلة ستمنعكِ من التفكير السليم وسيكون الاتصال بينكما ضار وذو أثر سمي على علاقتكما.

3- الأمل الخادع : عندما تنهيين علاقتك مع شخص ما كسر قلبك ، ثم عاد هذا الشخص للظهور في حياتك مجدداً فإن أغلب الفتيات ينتابها شعور بأمل خادع ان الامور ستعود على ما يرام، انت ترين أشياء في هذا الشخص لا يراها أحد غيرك ، الأمل بالجائزة النهائية ستجعلك تغضين النظر عن الحجج الواهية ك” أنا غير مستعد أو انا خائف من هذه العلاقة ” ، هذه المبررات التي يقدمونها لك ستكون كالمخدر الذي يبقيك تحت سيطرتهم حتى يعاودوا كسر قلبك ثانية .

4- الوعود المتقطعة والكاذبة: المجهول دائما مغرٍ و المغامرة من طبيعة الانسان منذ زمن سحيق . وهذا الشخص يكون كجائزة اليانصيب تماما إغراء دائم بالمجهول الجميل ولكن مع فارق بسيط انه من المستحيل تماما الفوز به ، كل ما هنالك انه يقدم الوعود تلو الوعود بالتغيير والحب الابدي ولكن في كل مرة لا تحصلي منه إلا على خيبة الامل وبطاقة يانصيب خاسرة!

5- لا أحد يدعمك في علاقتك : غالباً ما تفقدين دعم واحترام المخلصين لك عندما تتورطين في علاقة غير صحية بالنسبة لك ، ففي مرحلة ما سيتوقفون عن القدرة على تحمل تحطم قلبك مراراً وتكراراً، ولأنك لست في علاقة مستقرة فأنك ستحتاجين للنصيحة التي لن يقدمها لك أصدقائك وهؤلاء الذين يحبونك لأنه ببساطة لاشيء يتغير في علاقتك فلا يجدون ما يقدمونه لك.

ماالحل ؟ طبعا الخروج من العلاقة هو الحل وكما يقال “القول أسهل من الفعل دائما “، لكن عليكِ بتذكر أنه لا أمل لكِ مع هؤلاء الاشخاص فالعلاقة معهم بلا مستقبل واستمراركِ في هذه العلاقة بدل الخروج منها وايجاد الشخص المناسب لكِ لن يجلب لك سوى الالم والحزن ، عليك ان تكون أكثر حكمة وتنظرين إلى الوقائع كما هي وبأن الامل الخادع هو فقط ما يدفعك لتبقين مع هؤلاء الاشخاص الى الدرجة التي تفقدين فيها رعاية من يحب ويخلص لك . أنت بحاجة للتغير ورغم صعوبته إلا أنه الحل الوحيد.

ما الذي يجعل الرجال يقعون في الحب؟ العامل الأكثر أهمية

هل سبق لك أن تساءلت ما الذي يجعل الرجال يقعون في الحب؟

من خلال عملي كماتشمكر في مركز الزاوج ، قضيت ساعات لا حصر لها في الاستماع إلى كل مشكلة تواجه الرجال عندما يتعلق الأمر بما يريدونه حقا في العلاقات، سواء كان عازباً، متزوجا، أو مطلقا . لقد أعطتني تلك الساعات التي لا تحصى تفهماً فريداً لما يريده الرجال حقاً في الشريك ، ما يبني الجاذبية معهم ، وما يحافظ على تلك الجاذبية على المدى الطويل.

اليوم سوف أبوح بأسراري!

لكن ، أولاً ، أحد التذكيرات المهمة …

لا يمكنك أن تجعلين أي شخص يحبك. ولا تريدين ذلك.

في الواقع ، أنا أمنعك من المحاولة.

في بعض الأحيان ، يكون الرجال غير مستعدين للالتزام. في بعض الأحيان يكونون عالقين في أنماطهم المسدودة ، بحيث يكونون غير قادرين على المضي قدمًا. و في بعض الأحيان لا يزالون يتعافون من تجربة أليمة.

أي شيء تفعلينه لن يغير هذه الحالة. ما عليك إلا المضي قدما في حياتك، و كوني شاكرة، أنك لم تقعي في تجربة أليمة جديدة.

لذا ، الآن و قد أزلنا هذا التحذير من الطريق …

الوقت للأسرار الفعلية لما يريده الرجال في العلاقة …

المفتاح الأول للفوز مع الرجال هو أن تكوني سعيدة!

هذا هو أهم قانون الجذب! الرجال يريدون أن يكونوا مع امرأة سعيدة وتتمتع بنفسها. كلما كنت أكثر سعادة ، وكلما كنت تستمتعين بوقتك معه ، كلما كان يشعر أنه أكثر ارتباطاً بك. يأخذ الفضل في ذلك. سعادتك هي سعادته! وحتى لو لم يفعل أي شيء على وجه الخصوص ليجلب لك السعادة في تلك اللحظة ، فهو يعلم بشكل غريزي أنه يمتلك القدرة على إرضائك.

أيضا ، إذا لم تكوني سعيدة ، فهو يشعر وكأنه فشل. في الواقع ، الاعتقاد بأنهم لا يستطيعون إرضاء امرأة هو أحد أكبر الأسباب التي تجعل الرجال لا يرتبطون.

ولهذا السبب من الأهمية بمكان أن تخلقين لنفسك حياة سعيدة ، سواء كنت عازبة أو في علاقة.

هناك بالطبع العديد من الطرق المختلفة لخلق السعادة. يمكنكما تجربة أشياء جديدة ، والاستمتاع بوقت الراحة معًا ، والضحك والمزاح بإستمرار ، أو الذهاب في مغامرات مثيرة. لا أقول إنك يجب أن تكوني في حياة الحفل طوال الوقت أو أن تكون ابتسامة على وجهك 24/7. لا يزال يتعين عليك أن تكوني حقيقية.

العلاقات الأكثر نجاحًا ودائمة هي تلك التي يكون فيها السعادة  و الاستمتاع بالحياة أولوية.